الإنسان "سلمان بن عبدالعزيز" وحديثا عن "إنسان"
في الممئة العربية السملارة دينما بكون الددن عن الأعمال الديرية والإنسانية ور عارة الأيئام لا بمكن لهدا الددرن أن بكون ما لم نكن بوصلئه الإنسسان «سلماى بن عبدالعزيزم الذي لارم أسمه الدمعيان الديرية والإبساسية والإعاتية هي السعودبه ودءردها ولا لك انصلاحا من درمه المعهود رعاه اللم على كل عمل ديري وإنسا بذدم البشرية وبساعدهم لفد عوفا صلا عشرات السفين إن (إدم الدرمين الشريضيي المك سلماي بن عبد العزيز «دصظه النه ومند كاي امهرا للرهام ودمى البوم وهو بوثي لأعمي الدبرية ولإساببة والإ غائبة جل اهثمامه وببدل صها ملأ ووضلة بشبا مه سدد احله دهام، أن منل هده الأعمال هي الغي لبهي للإنسان وهي الني بشعر مبها أيا ما بلده البدل والعصل ولعل من أهم ما زرعن يد «سلعان بن عيد العزيز» هي الدامي الاوري والإتسائي الدمعية الدورية لر عارة الأنام بممطكة الرراص «إنساي، الني تعنبر لأكير والأمدم في ر عايئها لهده الشنة العزيزة والغالبة والصصل ضي ذلك بعود لخادم الدرصين الشريضن الملك سلمان بن عسدالعزيز بعد الله سبده ونعالهه فكما أعره وبعره عيري كثيرين اهئمامه ومنرعئه الدميئه لها ابده اللم وسعبه الدؤوب ى نوهير افة لإمانان النب ندملها نمفب فب معملها وبمدمالشمة الأيئام «ون نوخم وماسلوي منطور وعير ففلهديه إدا اضطلاعى «إنسان» يأدوار كبرى مي دون نأمون المعوشة ونوضر العناية المدية والمعميمهه والددماتية للمسئخبدبن من لأدمائهة ولم بكن «ورها خفط المرف المالي الذفي إنما امندن دحودها للوخمر ال سدل الرلاة لمذه المشة المزيرة والاستمرار واوصل مي رعايئها على مدلكه المعد ولالك بأني ثماشبأ مع دوي الإنسان «سلمان بن عبدالعزهز» على أى بكون للدمعيه أدوار شامله وواسعة ولا تنوهم على «ور معين بل مصن •إنسان» في نههيع الانحافيان وإطلاى الصيادران والشاطان الني كائن لحا ائمكاسات مهمة وخد نون من ببن اللإمعبات الصممروف مسابظصا للؤمن في لطوجر عملها وربما ئءئرر البوم من الصلاد الرائدة فب العمل الذبري ولإساسي على مسئوى الشري الأوسط ومي ثعثير مي لاطوائها منواممة مع رؤية المصدة 0'20 الني أطنضعا زعيم الصسئضيل ولي العهد الأمير مدمد بن سلمان ورازت خي ذوائب منها على الضاع المير الريدمه ووضمت مدمومة من المرارت الثي بنودب طى المؤسسات وال(حمبان العاملة مي هدا الخطاع العمل بهاء وفد كوي إنساي» لادن بنشاط كذبرة مي تلك المراران هبل أن ثععن الرؤبة ولالك بؤكد بعد النظر لمن وفص دلف عده الدمعبة وأسنها دشى أضدت واحده من الدمعيان المنطوره والمنددده والمؤنره صب أعمالها على مسئوى المطه دين أولن الأرئام ر عاره ملهلاه وملهم هي وان الوحنه وكنن مدوة ممرزا لمن بر غب هي الاهة الرخيم الاي هال عده لردمن الرديم «مأما اليايم فلا نشهره وال دبييا المصطمى مدمد بن عبدالله عليه أمدعل الملاه والسلام «لا وكافل البئيم كهائهن - ولامى أميعيه بيعضهما» للالك عتيدا أن بشحري إسسان» ونعثر بها وثد عو لمن كان سسا مي وصونها إله ما هي صيه الأن لم بان لأممل لوال ال(مبع ١إ«م الدرمين الشريمبن الملك سلمان بن ععبدالمزيز بل لنا جمبعأ مهد اناح لنا إمكاسية ان نددم هده اله الدبببه والكريية إلى الحلب اسهل الطرق وأسلمما دمط الله دادم الدرميي الشريمبن وولي عمده الأميي وأعز دوولنا واضاا شر الأعدا
